المواضيع الأخيرة
دخول
بحـث
«العمالة» عنوان إتهامات متبادلة بين الصحفي أنيس منصور ورئاسة تحرير صحيفة "الأولى"
ملتقى زُبيد الضالع ملتقى لكل ابناء الجنوب العربي التواقين لنيل الحريه والاستقلال :: منتـدى زُبيـــد السياسي
صفحة 1 من اصل 1
«العمالة» عنوان إتهامات متبادلة بين الصحفي أنيس منصور ورئاسة تحرير صحيفة "الأولى"
الاثنين 02 أبريل 2012 04:20 مساء
إلى حد كبير أثار الجزء الأول من هذا المقال عاصفة من ردود الفعل المتباينة مابين المؤيدة والمعارضة , والتي جاوزت الحد المتوقع .. ولا ضير في ذلك , فما العيب في أن تتباين وجهات النظر وتختلف الآراء تجاه قضية من القضايا السياسية أو الوطنية , إذ يكفي أن نجد في تلك التباينات فسحة حقيقية للتعرف على قدراتنا الذاتية في ممارسات الديمقراطية والقبول بالرأي والرأي الآخر من جهة , ولجس النبض الجنوبي لهذا الطرف او ذاك للتعرف على مدى قبوله بزميله " الآخر الوطني " من الناحية الواقعية " الفعلية " من جهة أخرى .
لكنني وقبل أن انتقل إلى مضامين الجزء الثاني كما أشرت إليه سلفا في الجزء الأول والذي يتعلق بمشروع حزب الرابطة .." السفر إلى المستقبل " أود ان أشير إلى بعض الملاحظات العابرة فيما يخص الأول بما يلي :
أولا : لم اشر في مقالي السابق أو حتى المح إلى أنني أريد طرح مقارنة مابين الرئيس البيض والرئيس الفلسطيني إسماعيل هنية كما تصور البعض , وإنما أردت أن استشهد بحالة عربية " وقعت " لكي تكون برهانا لنهج سياسي " عام " متعارف عليه بلغة السياسة لا اقل ولا أكثر .
ثانيا : إن مضامين المقال " السياسي " لا تحتمل النقد بمضامين الخطاب " الديني " الذي يستحضر إلى عصرنا الحاضر بطريقة لا تخلو من التعسف للمنطق وللعقل السليم مختلف التباينات " السنية – الشيعية " في زمن الفتنة الكبرى .. وهي تباينات دينية لم تمنع " بعض " المناوئين من الذهاب إلى دولة عربية ما للالتقاء بعناصر " ... " ... لعل وعسى , لكنهم لم يفلحوا في إقناعهم سياسيا حينما وضعوا " الدين الإسلامي " برمته في هذه العملية السياسية جانبا !
ثالثا : قال البعض إنني كنت " مسيرا " فيما كتبت ولم أكن " مخيرا " .. وهذه واحدة من اكبر " الترهات " المطروحة , على اعتبار ان سيرتي المتواضعة لا يمكن ان تشفع لمثل هذه الأقاويل ان تثبت إنني كنت في يوم من الأيام مسيرا لأحد .. كائنا من كان هذا الطرف , فلم يحدث في أي مرحلة من المراحل ان تحددت قناعاتي السياسية بغير إرادتي الحرة . مع أهمية الإشارة إلى أنني كتبت المقال السابق وأنا في حالة " قطيعة تامة " مع بيروت بسبب " عشوائية العمل " .. وطغيان " شغل الشللية " على حساب " المؤسسية " .. إضافة إلى تدخلات ابن الرئيس في كل شاردة وواردة هناك , مع عدم الرغبة لدى الرئيس شخصيا في تبني " نهج " واضح المعالم من البرامج ( السياسية – النضالية ) التي من شأنها الخروج بنا نهائيا من دائرة البحث عن " ردة الفعل المناسبة " الى السير بثبات في التعامل مع مختلف المعطيات المتغيرة والثابتة على الساحتين الداخلية والخارجية ومع مختلف الأطراف المعنية في وطننا المحتل وفي الدائرتين الإقليمية والدولية وفقا لنهج متفق عليه ومحدد سلفا.
إلى هنا واكتفي فيما يخص موضوعنا " الأول " .. وانتقل للحديث عن الجزء الثاني , والذي يخص مشروع حزب رابطة أبناء اليمن " رأي " ... ( السفر الى المستقبل ) وهو العنوان الذي حرضني واستفزني كثيرا جهة طرح وجهة نظر " مغايرة " تماما لمضامين المشروع موضوع الحديث والتي ارجو ان يتسع لها صدر القيادات السياسية القائمة على مسار حزب " رأي " .
في مطلع تسعينات القرن الماضي عندما قررت الانضمام إلى حزب رابطة أبناء اليمن " رأي " قبل أن أقدم استقالتي المعلنة منه نهاية عام 2007 م , كنت قد تأثرت إلى حد كبير بشخصية رئيس الحزب السيد / عبدالرحمن الجفري .. بما يملكه هذا الرجل من صفات قيادية متميزة وثقافة عامة عالية المستوى , وكانت قد لفتت انتباهي مقدمة في احد أدبيات الحزب تقول بما معناه أنه ما من حركة وطنية او حزب سياسي تعرض تاريخه النضالي للتشويه والتزوير والظلم اكثر من حزب الرابطة ! .. وهذا صحيح من وجهة نظري الشخصية .
لكنني ومن هذه " المقدمة " التي أشرت إليها في كتيب من ادبيات حزب " رأي " اود ان استهل حديثي الذي أوجهه الى قيادات هذا الحزب " الجنوبي " العريق .. مستغلا بانتهازية الكاتب عنوان مشروع الحزب المطروح حاليا " السفر إلى المستقبل "والذي لا أريد ان أخوض فيه بأي حال من الأحوال بقدر ما يهمني ان أتحدث إلى قيادات وقواعد الحزب عن وجهة نظر جديرة بالتوقف والحوار على اقل تقدير ,وهي وجهة نظر يمكنني ان ادخل إليها بالقول ان السفر الحقيقي الى المستقبل لهذا الحزب يكمن في " السفر إلى الماضي " ! .
والسفر الى ماضي حزب الرابطة يعني أن تتصالح قيادات هذا الحزب مع " ماضي " الحزب و مع الأسس والثوابت الوطنية التي أرساها مؤسسوه الأوائل وعلى رأسهم جميعا فضيلة السيد المرحوم /محمد علي الجفري والأستاذ الكبير المرحوم / شيخان الحبشي ل " حزب رابطة أبناء الجنوب العربي " , وهي ذات الأسس والثوابت التي قبض عليها – ولا يزال - المناضل الأصيل الشيخ / محمد ابوبكر بن عجرومة كالقابض على الجمر في مختلف المراحل الماضية دون ان يتزحزح عنها قيد انملة !
ان تبديل اسم الحزب عام 1990 م في صنعاء في ظل أجواء " الوحدة اليمنية " مسألة يمكن تفهمها سياسيا , على اعتبار انه كان من المستحيل على الحزب ان يمارس نشاطه السياسي دون ان يقوم بتعديل بعض الزوايا في بنيته العامة وعلى رأسها اسم الحزب بطبيعة الحال , وفي ذلك العمل نوعا من " البراجماتية السياسية " لا يمكن القول بأنها كانت تضير الحزب وقياداته في ذلك الوقت .
لكن معطيات الواقع الحالي تختلف " تماما " عن معطيات مطلع تسعينات القرن الماضي , خاصة في الجنوب , وهو الوطن الذي شهد ولادة الحزب ومن اجله تم تأسيسه .. فإذا كانت الرياح العاتية التي هبت على بلادنا الجنوب من الجبهات القومية واليسارية قد أفسدت على الحزب أجواءه الوطنية الأصيلة في ستينيات القرن الماضي , فهاهو الزمن يسد تلك الجبهات ويفتح في المقابل مختلف الجبهات الوطنية الأصيلة الأخرى , التي تتلائم بالمطلق مع فكر حزب الرابطة " الأصيل " .. ! فلماذا والحال هكذا نجد ان الحزب يخرج نفسه بنفسه من أجواءه الحقيقية إلى أجواء أخرى غير أجواءه بطرح مشروع " السفر إلى المستقبل " على سبيل المثال ! او من خلال مشروعه السياسي الذي لا يزال يتحدث عن الفيدرالية الثنائية ما بين الشمال والجنوب في حين ان صدى الشارع الجنوبي القوي جدا يتناغم بالكامل مع أطروحات الحزب في عهد المؤسسين !
إن اقتراحي لقيادات هذا الحزب يتمثل في الدعوة إلى عقد مؤتمر وطني يتم فيه تقييم موضوعي لجميع معطيات المرحلة الماضية , على ان يتم فيه إعلان العودة إلى " الماضي الأصيل " واعتبار ما مضى في " الماضي القريب " مجرد سحابة صيف عبرت في سماء الحزب وانقشعت . كما ان مسألة " المصالحة " مع النصف الآخر من الحزب او من يمكن تسميتهم بالقابضين على الجمر كالشيخ العزيز ابن عجرومة وغيره ستعتبر من وجهة نظري الشخصية مكلمة لمشروع " السفر الحقيقي إلى المستقبل "
.اكتب هذا الرأي إلى قيادات حزب الرابطة , متمنيا ألا يأتي يوما ما في المستقبل ليكتب التاريخ , إنهم كانوا جزء رئيسيا من المساهمين في تشويه وتزوير وظلم " فكر " حزب الرابطة في " نسخته الأصلية " .
*خاص بصحيفة "عدن الغد"
إلى حد كبير أثار الجزء الأول من هذا المقال عاصفة من ردود الفعل المتباينة مابين المؤيدة والمعارضة , والتي جاوزت الحد المتوقع .. ولا ضير في ذلك , فما العيب في أن تتباين وجهات النظر وتختلف الآراء تجاه قضية من القضايا السياسية أو الوطنية , إذ يكفي أن نجد في تلك التباينات فسحة حقيقية للتعرف على قدراتنا الذاتية في ممارسات الديمقراطية والقبول بالرأي والرأي الآخر من جهة , ولجس النبض الجنوبي لهذا الطرف او ذاك للتعرف على مدى قبوله بزميله " الآخر الوطني " من الناحية الواقعية " الفعلية " من جهة أخرى .
لكنني وقبل أن انتقل إلى مضامين الجزء الثاني كما أشرت إليه سلفا في الجزء الأول والذي يتعلق بمشروع حزب الرابطة .." السفر إلى المستقبل " أود ان أشير إلى بعض الملاحظات العابرة فيما يخص الأول بما يلي :
أولا : لم اشر في مقالي السابق أو حتى المح إلى أنني أريد طرح مقارنة مابين الرئيس البيض والرئيس الفلسطيني إسماعيل هنية كما تصور البعض , وإنما أردت أن استشهد بحالة عربية " وقعت " لكي تكون برهانا لنهج سياسي " عام " متعارف عليه بلغة السياسة لا اقل ولا أكثر .
ثانيا : إن مضامين المقال " السياسي " لا تحتمل النقد بمضامين الخطاب " الديني " الذي يستحضر إلى عصرنا الحاضر بطريقة لا تخلو من التعسف للمنطق وللعقل السليم مختلف التباينات " السنية – الشيعية " في زمن الفتنة الكبرى .. وهي تباينات دينية لم تمنع " بعض " المناوئين من الذهاب إلى دولة عربية ما للالتقاء بعناصر " ... " ... لعل وعسى , لكنهم لم يفلحوا في إقناعهم سياسيا حينما وضعوا " الدين الإسلامي " برمته في هذه العملية السياسية جانبا !
ثالثا : قال البعض إنني كنت " مسيرا " فيما كتبت ولم أكن " مخيرا " .. وهذه واحدة من اكبر " الترهات " المطروحة , على اعتبار ان سيرتي المتواضعة لا يمكن ان تشفع لمثل هذه الأقاويل ان تثبت إنني كنت في يوم من الأيام مسيرا لأحد .. كائنا من كان هذا الطرف , فلم يحدث في أي مرحلة من المراحل ان تحددت قناعاتي السياسية بغير إرادتي الحرة . مع أهمية الإشارة إلى أنني كتبت المقال السابق وأنا في حالة " قطيعة تامة " مع بيروت بسبب " عشوائية العمل " .. وطغيان " شغل الشللية " على حساب " المؤسسية " .. إضافة إلى تدخلات ابن الرئيس في كل شاردة وواردة هناك , مع عدم الرغبة لدى الرئيس شخصيا في تبني " نهج " واضح المعالم من البرامج ( السياسية – النضالية ) التي من شأنها الخروج بنا نهائيا من دائرة البحث عن " ردة الفعل المناسبة " الى السير بثبات في التعامل مع مختلف المعطيات المتغيرة والثابتة على الساحتين الداخلية والخارجية ومع مختلف الأطراف المعنية في وطننا المحتل وفي الدائرتين الإقليمية والدولية وفقا لنهج متفق عليه ومحدد سلفا.
إلى هنا واكتفي فيما يخص موضوعنا " الأول " .. وانتقل للحديث عن الجزء الثاني , والذي يخص مشروع حزب رابطة أبناء اليمن " رأي " ... ( السفر الى المستقبل ) وهو العنوان الذي حرضني واستفزني كثيرا جهة طرح وجهة نظر " مغايرة " تماما لمضامين المشروع موضوع الحديث والتي ارجو ان يتسع لها صدر القيادات السياسية القائمة على مسار حزب " رأي " .
في مطلع تسعينات القرن الماضي عندما قررت الانضمام إلى حزب رابطة أبناء اليمن " رأي " قبل أن أقدم استقالتي المعلنة منه نهاية عام 2007 م , كنت قد تأثرت إلى حد كبير بشخصية رئيس الحزب السيد / عبدالرحمن الجفري .. بما يملكه هذا الرجل من صفات قيادية متميزة وثقافة عامة عالية المستوى , وكانت قد لفتت انتباهي مقدمة في احد أدبيات الحزب تقول بما معناه أنه ما من حركة وطنية او حزب سياسي تعرض تاريخه النضالي للتشويه والتزوير والظلم اكثر من حزب الرابطة ! .. وهذا صحيح من وجهة نظري الشخصية .
لكنني ومن هذه " المقدمة " التي أشرت إليها في كتيب من ادبيات حزب " رأي " اود ان استهل حديثي الذي أوجهه الى قيادات هذا الحزب " الجنوبي " العريق .. مستغلا بانتهازية الكاتب عنوان مشروع الحزب المطروح حاليا " السفر إلى المستقبل "والذي لا أريد ان أخوض فيه بأي حال من الأحوال بقدر ما يهمني ان أتحدث إلى قيادات وقواعد الحزب عن وجهة نظر جديرة بالتوقف والحوار على اقل تقدير ,وهي وجهة نظر يمكنني ان ادخل إليها بالقول ان السفر الحقيقي الى المستقبل لهذا الحزب يكمن في " السفر إلى الماضي " ! .
والسفر الى ماضي حزب الرابطة يعني أن تتصالح قيادات هذا الحزب مع " ماضي " الحزب و مع الأسس والثوابت الوطنية التي أرساها مؤسسوه الأوائل وعلى رأسهم جميعا فضيلة السيد المرحوم /محمد علي الجفري والأستاذ الكبير المرحوم / شيخان الحبشي ل " حزب رابطة أبناء الجنوب العربي " , وهي ذات الأسس والثوابت التي قبض عليها – ولا يزال - المناضل الأصيل الشيخ / محمد ابوبكر بن عجرومة كالقابض على الجمر في مختلف المراحل الماضية دون ان يتزحزح عنها قيد انملة !
ان تبديل اسم الحزب عام 1990 م في صنعاء في ظل أجواء " الوحدة اليمنية " مسألة يمكن تفهمها سياسيا , على اعتبار انه كان من المستحيل على الحزب ان يمارس نشاطه السياسي دون ان يقوم بتعديل بعض الزوايا في بنيته العامة وعلى رأسها اسم الحزب بطبيعة الحال , وفي ذلك العمل نوعا من " البراجماتية السياسية " لا يمكن القول بأنها كانت تضير الحزب وقياداته في ذلك الوقت .
لكن معطيات الواقع الحالي تختلف " تماما " عن معطيات مطلع تسعينات القرن الماضي , خاصة في الجنوب , وهو الوطن الذي شهد ولادة الحزب ومن اجله تم تأسيسه .. فإذا كانت الرياح العاتية التي هبت على بلادنا الجنوب من الجبهات القومية واليسارية قد أفسدت على الحزب أجواءه الوطنية الأصيلة في ستينيات القرن الماضي , فهاهو الزمن يسد تلك الجبهات ويفتح في المقابل مختلف الجبهات الوطنية الأصيلة الأخرى , التي تتلائم بالمطلق مع فكر حزب الرابطة " الأصيل " .. ! فلماذا والحال هكذا نجد ان الحزب يخرج نفسه بنفسه من أجواءه الحقيقية إلى أجواء أخرى غير أجواءه بطرح مشروع " السفر إلى المستقبل " على سبيل المثال ! او من خلال مشروعه السياسي الذي لا يزال يتحدث عن الفيدرالية الثنائية ما بين الشمال والجنوب في حين ان صدى الشارع الجنوبي القوي جدا يتناغم بالكامل مع أطروحات الحزب في عهد المؤسسين !
إن اقتراحي لقيادات هذا الحزب يتمثل في الدعوة إلى عقد مؤتمر وطني يتم فيه تقييم موضوعي لجميع معطيات المرحلة الماضية , على ان يتم فيه إعلان العودة إلى " الماضي الأصيل " واعتبار ما مضى في " الماضي القريب " مجرد سحابة صيف عبرت في سماء الحزب وانقشعت . كما ان مسألة " المصالحة " مع النصف الآخر من الحزب او من يمكن تسميتهم بالقابضين على الجمر كالشيخ العزيز ابن عجرومة وغيره ستعتبر من وجهة نظري الشخصية مكلمة لمشروع " السفر الحقيقي إلى المستقبل "
.اكتب هذا الرأي إلى قيادات حزب الرابطة , متمنيا ألا يأتي يوما ما في المستقبل ليكتب التاريخ , إنهم كانوا جزء رئيسيا من المساهمين في تشويه وتزوير وظلم " فكر " حزب الرابطة في " نسخته الأصلية " .
*خاص بصحيفة "عدن الغد"
زيد شايع- عضو مجلس الاداره
- عدد المساهمات : 60
تاريخ التسجيل : 23/03/2011
مواضيع مماثلة
» اتحاد شباب الجنوب ينفي ما جاء في صحيفة الامناء و موقع حياة عدن عن عقد مؤتمر أول لاتحاد الشباب
» ناشر صحيفة "الأيام" العدنية يعود إلى عدن
» عقدة مكونات الحركة الشعبية الجنوبية المناضلة من اجل تحرير واستقلال الجنوب
» البرنامج الكفاحي لاتحاد شباب تحرير الجنوب واستعادة دولتة المستقلة
» هاام:اتحاد شباب الجنوب ينتخب الاستاذ منصور زيد أمنيا عاما للاتحاد و تجميد عضويةالمخالفين
» ناشر صحيفة "الأيام" العدنية يعود إلى عدن
» عقدة مكونات الحركة الشعبية الجنوبية المناضلة من اجل تحرير واستقلال الجنوب
» البرنامج الكفاحي لاتحاد شباب تحرير الجنوب واستعادة دولتة المستقلة
» هاام:اتحاد شباب الجنوب ينتخب الاستاذ منصور زيد أمنيا عاما للاتحاد و تجميد عضويةالمخالفين
ملتقى زُبيد الضالع ملتقى لكل ابناء الجنوب العربي التواقين لنيل الحريه والاستقلال :: منتـدى زُبيـــد السياسي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة فبراير 23, 2018 6:38 pm من طرف عبدالعزيز الشيخ
» شفاء من دهون الكبد وتضخم الطحال وسكر وضغط وهشاشة عظام بمركز الهاشمى فرع مصر ديسمبر201
الأربعاء فبراير 18, 2015 12:59 am من طرف منايا
» غمدان اليوسفي يدعو الرئيس هادي للإنتحار ومذيع الجزيرة يلقن البخيتي درساً
الأحد يناير 04, 2015 4:20 pm من طرف ابوغسان الفقيه
» مؤامرة لإخضاعها للفوضى.. الضالع بين الرفض والتآمر الرسمي (تقرير)
الأحد يناير 04, 2015 4:18 pm من طرف ابوغسان الفقيه
» اليتيم والنخلة
السبت يناير 03, 2015 4:31 am من طرف ابوغسان الفقيه
» ملتقى زُبيد الضالع|الكشف عن هوية الجهة المنفذة لهجوم مسلح استهدف حافلة ركاب بالمعلا بينهم الطالب الشهيد محمود فؤاد طاهر واربعه جرحى
الجمعة يناير 02, 2015 11:43 pm من طرف عبدالعزيز الشيخ